الأحد، 6 يناير 2013

طائر النهضة

هل هو مشروع عملي لجماعة الاخوان لتحسين مستوي المعيش في مصر او مجرد اضحوكة لكسب الانتحابات واستغلال طيبة المصريين ورغبتهم في السعي خلف الدين 

هل طائر النهضة 

 سيكون شعار في علم الجمهورية مكان النسر وما شكله وما هو برنامجه  .

ما ماهية هذا الطائر اللعين

الذي اتي علي المصريين بالفقر والجوع

هذا الطائر الذى اوصي الجماعة المحظورة إلي الحكم بمصر ليروها شر الاخوان وغدرهم بعد ما كنت مقطنع كل الاقناع بان د/مرسي من سيصلح امر هذة البلاد وانتخبته بالدورة الثانية للرئاسة لامنع شفيق من الوصول للحكم لأنني لم اكن اعرف ان مرسي سيفعل كل ما لم ارغب بشفيق بفعله حيث اعفاء قيادات الجيش وخروجها المزري بدون حساب وعدم الثأر للثوار الشهداء وعدم قلت المتظاهرين امام الاتحادية .

عندما كنت اسمع بالرنامج هذا ايقنت انه اما درب من الخيال اما هناك فعل حقيقي لحزب الحرية والعدالة لتحرير هذة البلد من الفقر وهكذا ايقنت انه درب من الخيال .
وهكذا جاء رئيسنا الهمام لتكون مسيرته بالسيارات لا تقل عن 36 والناس تتزاحم حول البنزينة من اجل البنزين والسولار الذى يباع في السوق السودا امام اعينهم .

ام نتحدث عن القرارات المتبعثرة هنا وهنا حيث يقول باليل فلنرفع الاسعار وفي الصباح لا لن نطبق ولكن بالفعل وبكل خذا زادت الاسعار تلقائيا مع انعدام المراقبة التموينية .

وليقول لنغلق المحال ويلعن الناس انفسهم وتلك الايام السوداء وكيف يصرفون علي رعيتهم ولكن يتراجع مرسي كبيقية القرارات 
ونراجع ذلك يبين لنا اما هذة قرارات مرسي وقال له المرشد/ بديع لا ارجعها اما قال له السيد/ الشاطر لا ارجعها .
    
 اما نحن الان في ذلك التخبط الرئاسي فجميع الدول لها رئيس اما نحن المصريين فيجب ان نبتكر فانتخبنا 3 رئساء بل اني ايقنت اننا في ورطة اكبر من ذلك 

ان الرئيس مرسي ليس اكثر من الزراع الرئاسي للجماعة المحظورة وكا للجماعة عدة ازرع مثل الزراع العسكري مثل حماس واللواء 105 اخوان وبتنجان والخ .

ولكن من المخزي التفاف بعض الاخزاب الاسلامية حول الاخوان مع انهم لم يتفقوا معهم امس ولكن المصلحة تواضعت ليتكاتفوا ولكني انتظر المرحلة التى يبيع فيها الاخوان السلاميين كما باعوا العسكر عندما انتهت الفائدة منهم وعندها يكون الاخوان وحدهم وتبدا ثورة الجياع التى تطيح بالحكم او انتهاء 4 سنين ذلك الطير الحزين ولكني امل ان يأتي رجل يحمي الوطن ولا يريد من المنصب شئ





هناك تعليق واحد: